{ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى آللهِ }
نمضي في حيآتنآ ونترنح فيهآ پين
سعآدةٍ و شقآء
و فرح و حزن
و حلو و مر
حين تعلو علينآ غيوم آلحزن ..~
فتمطر على رؤوسنآ ميـآه مگدرة ..!!
حيث تتسلط علينآ [ همومًآ ] و [ غمومًآ ] لآيعلم پهآ سوى آلله
يسقط آلهم على تفگيرنآ
ويغطي آلغم ضوء تفآؤلنآ
ويحچپ آلحزن أعين سعآدتنآ
فنمضي ونسير في حيآتنآ متعثرين پـ أحچآرهآ
مستغيثين پـ گل من يسآعدنآ خلآل سيرنآ
فـ آلحيآة أصپحت صعپة في نظرنآ !
ورغم مآ يعترينآ من أحچآر آلأحزآن إلآ أننآ نمضي ونسير ..
آلألم يگسونآ .. وآلقلق مترپصٌ پنآ
فلآ رمآل آلأرض تحمي قلوپنآ
ولآ أمطآر آلسمآء تسقي نفوسنآ
چفـآف قلپٍ يستغيـث .. ويـآپس ينتظر من يرطپه !
[ چـو حزيـن ] و [ هـوآء مُگـدَّر ]
!!
أوآآآآآه .. من يخلصني ؟!
في تلگ آلأچوآء آلمگروهة
ومن پين ظلمآت تفقد عين آلپصيرة
هنآگ * وميض * نرآه عن پعد
گلمآ آقترپنآ منه زآد آلضيـآء
إنه
پـآپ
[ رحمة آلله ولطفه ]
آلذي مآ أن نتذگره إلآ ويپيد مآ آعترآنآ من هـم ~
وينتشر ليغطي سحپ آلغـم ..
فـ حينمآ نتذگر رپنآ [ آلرحمن ] في تلگ آلأوقآت آلقآسية
نشعر پـ
رآحـة رغم آلتعپ ..!!
و
فـرح رغم آلحزن ..!!
و
آطمئنآن رغم آلقلق ..!!
وآلسر يگمن في علمنآ پـ || لطف آلله پعپآده ||
ذلگ أن إيمآننآ پآلله تعآلى يپعث في آلنفس شعورًآ لآ يضآهيه شعور
فينشرح آلصدر
ولآيملگ آلمؤمن أمآم تلگ آلظروف آلقآسية
إلآ أن يسچد لرپه ومعپوده
دآعيًآ :
يآرپ آسگپ علي ( رحمةً ) من رحمآتگ
تلم پهآ شعث قلپي
وتصلح پهآ حآلي
تتسآقط آلدمعآت تلو آلدمعآت
ويپگي آلقلپ
لگنه پگآء من نوع آخر ,,
پُگآء يغسل آلدرن من آلقلپ
ودمعآت تطهر آلنفس ,,
لننتهي من آلدعـآء وگأننآ لپسنآ ثوپًآ چديدًآ !!
فننسى آلأحزآن
ثم نردد :
{ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى آللهِ }
پنفس منشرحة .. وقلپ متيقن پـ رحمة رپه
فـ آلحل آلوحيد أمآم گل مشآگل آلدنيآ وهمومهآ وغمومهآ
هو
آلإيمـآن پآلله
وآلتوگل عليه
وتسليم آلأمر له
وآلرضى پگل مآ يقسمه من أقدآر
فيآرپ آشرح پـ آلإيمآن صدورنآ
وأفض علينآ [ صپرًآ] يعيننآ على آلمصآعپ
و [ يقينًآ ] يقوينآ على آلمتآعپ
لولآگ لأهلگتني آلهموم
ولولآ نورگ لتخپط قلپي في آلغموم
لگ آلحمدُ على گل حآلٍ تقدره لي
لأنگ
[ أحگم آلحآگمين ]
وأظل أردد :
{ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى آللهِ}
